كانت هنالك قصه جميلة فالعصر الأموي، حيث احب رائع بن معمر
العذراء بثينه فتاة الحباب، و بدأت قصتهم عندما رأي رائع بثينه و هو
يعتنى بعائلته، و جاءت هى معها ابل للرد فيها الماء فنفرت فيها ابل جميل
فانة شتمها فهى ردت علية بدلا ان يغضب و قال انه يحبها و أحبها اصبحت
بيثنة هيام رائع اكثر فأكثر معنيه بذلك، لكن شعبها رفض الزواج منها،
وإلي ان اشتعلوا و غضبوا تزوجوا ابنتهما بسرعه من صبى احدث غير جميل
و ذلك الزواج لم يغير الحب الموده التي ملأت قلوبهم كما و جد رائع طرقا
لكى يقابلها سرا فغياب الزوج. عرف الزوج علاقه بثينه المستمره مع جميل
فلجا الي اهلها و اشتكي لهم، و اشتكي اهلها لأهل رائع من اجل ان يوعدوا
بقتلة ففر رائع الي اليمن حيث كان اعمامة هنالك و بقى هنالك لفترة، ثم
عاد الي و طنة للبحث عن اهالى بثينه الذين ذهبوا الي الشمال و تركت
وراءها يتلاشي نور الشمس بعدها ينبثق السرج و بالتالي فإن نور الحياة هو
الطريق من حلاوه حبها و الإخلاص و بالتالي قال الحبيب و داعا لحياتة علي امل الاجتماع بعد الموت.
استمع اجمل قصة حب فالعصر الاموى , قصه عن الحب
قصص عن الحب