الاخ هو الصديق و الاب و هو الضهر و السند و احيانا ما يصبح هو العائل فالبيت ربما يحرم الاخ نفسة من اشياء
كثيره لارضاء اهلة و اخوتة الاخرين هو الضحكه و سط هم من الحزن هو من يهتم بمسح دموعنا و ازاله همومنا
هو الشقاوه و اللماضه فهو الشمعه التي تضيء المنزل محظوظ من لدية اخ و لكن علي الرغم من هذا فان الله
كثيرا ما يهبنا اصدقاء بنكة الاخوات اصدقاء لا يخلفون و عدهم معنا و لا يتركوننا و قت ااحاجه يسالون دائما عن
حياتنا و احوالنا فلا يفرق بيننا شيئا الشعر عن الاخوة اتكتب و اتوصف لمن يحمل لنا فقلبة محبة و يحرص على
راحتنا نلاحظ كثيرا انه فالمجتمعات المصريه تفضل المراه ان تمجب اطفالا كثيرا حتى يصبح تلك الاطفال اخوه
لبعضهم البعض فلا يطلع الطفل و حيدا لا يجد من يلعب معاة و يشاركة فرحة و حزنة و يحكى له اسرار يكاد
يخجل ان يحكى فيها مع احد
مقولات عن الاخ
فضل الاخ علي اخوته
مقوله عن الاخوات