سمعنا كثيرا عن سوره الاعراف و كثيرا ما قراناها فالقران الكريم,
وسوره الاعراف حتي سميت باسم اهل الاعراف و هى سوره مكيه طويله جدا.
ويتكلم الله عز و جل فهذة السوره عن اهل الاعراف و ذكر حالتهم فيوم الموقف العظيم,
حيث ان اهل الاعراف هم اناس تساوت لديهم الحسنات و السيئات و ربما قال عنهم
الله عزوجل انهم فمكان بين الجنه و النار لا هم من اهل النار و لا هم من اهل الجنة.
فالاعراف هو مكان ما بين الجنه و النار و ضرب بينهم بسور بة باب,
اى ان الله احيل بينهم و بين الجنه و احيل بينهم و بين النار.
فاهل الاعراف يقفون عند باب الجنه و لا يجرئون ان يدخلوا الجنه لان الله لا يسمح
لهم بذلك لانهم ليس من اهل الجنة.
ويقفون عند باب النار و لا يردون ان يدخلوا النار لشده هول العذاب الذي يلاقية اهل
النار فهذا الموقف العظيم.
لكن نقول ان مصير اهل الاعراف هو بيد الله عز و جل و رحمتة و سعت جميع شئ فهذا الكون.
اين تقع الاعراف,
ماذا تعرف عن الاعراف التي ذكرت فالقران الكريم