الله سبحانة و تعالي انعم علينا العديد من النعم
وخلقنا و صورها فاقوى حال و بذكرة يطمئن
قلوبنا و يجلب لنا سبل الراحه و الطمانينه فعندما
تري قلبا خاشعه متفرغا للة بكل صور العبادة
ولا يكاد اسم الله و ذكرة يخلو من قلبة هذا
الإنسان و لا يمر و قت او حين الا ان يذكره
فلسانة تعود علي تسبيح و ذكر الله فها هو ذلك
الإنسان الذي يملا قلبة بالإيمان و بحب الله سبحانه
وتعالي قلبة مليء بالإيمان و التقوي و الورع و
الصلاح و حب الاخره و الأعمال الصالحة التي
تقربة من الله عزوجل و تضرعا للة و الانابه اليه
لينال رضا الله و محبته
الحمد للة ربى يهتف باسمك قلبى , اسم الله فقلبي
الحمدللة الذي يهتف بأسمائك قلبي