ارتبطت الاغاني الوطنية بالاحداث السياسية بجمهورية مصر العربية في أول
القرن العشرين ومن خلال أغاني الفنان الكبير سدي درويش علم
المصريين أحداث ثورة 1919 وبعدها تفاعل المصريين مع قرار مواجهة العدوان
الثلاثي وبناء السد العالي وقرار تأميم القناة بسبب الاغاني الوطنية
التى اداها الفنان عبد الحليم حافظ وفقدت الاغانى الوطنية قوتها
في عهد الرئيس محمد أنور السادات والرئيس محمد حسني مبارك
وذلك بسبب تراجع الانجازات الوطنية ولم تستعيد مفعولها مرة أخرى
على الرغم من الاحداث التى شهدتها مصر وقالوا اهل الفن
إن الاغاني الوطنية كانت سابقا أقوي من من مفعول القذائف الصاروخية
وفي ثورة 2024 ردد الشباب أغاني الفنان الكبير سيد درويش