عندما نزل ابونا أدم وأمنا حواء الى الارض أنعم الله عليهما
وأنجبا طفلين هما قبيل وهبيل وعندما كبرا ظهرت شخصية كل منهما
فكان هبيل رحيم ودائما يذكر الله أما هبيل كان قاسيا بعض الشئ
ولان هبيل كان شابا طيبا كان والده معجبا به وقرر أن يزوجه بفتاة جميلة
لكن تلك الفتاة كان قبيل يريد الزواج منها هو أيضا لذلك قرر بفعل شيئا سئ
خطط بدون التفكير فى عاقبة ذلك كيف يتخلص من أخيه وينال هو هذه الفتاة
تزوج هبيل بالفتاة وكان أخيه ناقما عليه ويحسده على ذلك الى أن جاء اليوم
ووسوس الشطان له بأن يقتله فأمسك بشئ صلب وقتله به وهو نائم
وعندما أراد أن يخفى فعلته ويدفن جثة أخيه لم يدرى ماذا يفعل
لولا أن ظهر أمامه الغراب وبين له كيف يقوم بذلك وعلمه
قصة قابيل وهابيل للاطفال
وقتل قبيل لاخيه هبيل
قصص قابيل وهابيل للطفل
- قبيل و هبيل